في مجال الساعات النسائية الفاخرة.بلانكباين ليدي بيرد بيتي مونفايز ليدي بيردتُعد ساعة بلانكباين دايموند بول كولور موديلًا مميزًا على الفور بفضل حرفيتها الرائعة وتصميمها الأنيق. تُعدّ ساعة الكرة الماسية الملونة إشادة بتقاليد بلانكپان العريقة في صناعة الساعات، ولكنها أيضًا ساعة أنثوية ذات لون أرجواني ملكي مبتكر ووظيفة طور القمر.
التراث التاريخي وابتكار التصميم
يعود تاريخ مجموعة ساعات Blancpain Ladybird إلى عام 1956، عندما طُرحت أول ساعة نسائية أحدثت ثورة في عالم الساعات النسائية بتصميم حركتها المصغّرة. وتستمر ساعة ليدي بيرد الجديدة في روح الابتكار هذه، مع قطر علبة مصممة بعناية للحفاظ على أبعاد أنيقة مع ضمان الراحة على المعصم. ويتمثل أبرز ما يميز التصميم في استخدام اللون الأرجواني الملكي، رمز الحظ السعيد والنبل، والذي يظهر بتدرجات متنوعة غنية في الضوء، في حين أن الأرقام الرومانية الاثني عشر ذات الزوايا لا تحسن من إمكانية القراءة فحسب، بل تمنح الميناء أيضًا أبعادًا ثلاثية فريدة من نوعها. صُنعت العلبة من الذهب عيار 18 قيراطًا مصقولًا ومصقولًا بدقّة متناهية، حيث يلمع كل سطح منحني بدفء. ويشكّل هذا التوازن المثالي بين الكلاسيكية والابتكار جوهر فن صناعة الساعات لدى بلانسبان.

عرض شعري لدالة طور القمر
تتمثّل الميزة الأكثر إثارة للاهتمام في هذه الساعة في عرض ”سيدة القمر” لأطوار القمر. يقع قرص أطوار القمر عند الساعة 6، ويتميز قرص أطوار القمر بوجه منحوت بشكل معقد للقمر على خلفية زرقاء داكنة، مما يمنحه مظهراً غامضاً وأنيقاً. لا تعمل شاشة عرض أطوار القمر كمؤشر فلكي عملي فحسب، بل تضفي على الساعة لمسة شاعرية ورومانسية. تُعد دقة ناقل الحركة الميكانيكية التي تعكس طلوع القمر وتضاؤله، والتي تحتاج إلى التعديل مرة واحدة فقط كل 122 سنة، شهادة على خبرة بلانكبين الاستثنائية في صناعة الساعات. تم تشطيب حواف نافذة طور القمر بدقة متناهية وتمتزج بشكل مثالي مع التصميم العام للميناء. وفي الليل، يُصدر قرص طور القمر ضوءًا متلألئًا ناعمًا متلألئًا يشبه القمر الحقيقي في سماء الليل، وهي تفاصيل تُظهر تفاني بلانكبين في تحقيق الكمال. تعكس وظيفة طور القمر مرور الزمن، مما يسمح لمرتدي الساعة بالاستمتاع بالساعة بينما يشعر بإيقاع الكون وجماله.
العرض النهائي لبراعة صناعة المجوهرات
لا تقل براعة صناعة المجوهرات في هذه الساعة عن كونها استثنائية. فقد رُصّع الإطار بماسات يزيد مجموعها عن 2 قيراط، وتم اختيار كل واحدة منها بعناية وقصّها لضمان درجة عالية من الاتساق في اللون والصفاء والقطع. ويؤدي استخدام تقنية الترصيع غير المرئي إلى جعل الحوامل المعدنية غير مرئية تقريباً، مما يخلق تأثيراً سحرياً للماس الذي يبدو وكأنه ينمو بشكل طبيعي على الإطار. وتُعد موانئ عرق اللؤلؤ أكثر براعةً، حيث تتميز كل قطعة من عرق اللؤلؤ ببريق قزحي فريد من نوعه يكشف عند إضاءتها عن تدرج دقيق من اللون البنفسجي الباهت إلى البنفسجي الغامق. كما أن تصميم علامات الساعات متقن بنفس القدر، حيث تتخلل الأرقام الرومانية الأرجوانية الملكية علامات الساعات الماسية لضمان الوضوح والثراء البصري. تم ترصيع التاج بكابوشون يحاكي لون الميناء في تفاصيل فاخرة. هذا الدمج بين براعة صناعة المجوهرات الراقية وفن صناعة الساعات لا يجعل هذه الساعة ساعةً لضبط الوقت فحسب، بل يجعلها أيضاً عملاً فنياً يُعتز به.

ضمان التميز في أداء الحركة
يضمن عيار 1163L ذاتي التعبئة موثوقية هذه الساعة. فهو صغير القطر ولكنه تقني للغاية، وينبض بتردد 21,600 ذبذبة في الساعة ويضمن الدقة والثبات. ويعني احتياطي الطاقة الذي يصل إلى أربعة أيام أن الساعة ستستمر في العمل حتى في حالة عدم ارتدائها خلال عطلة نهاية الأسبوع، وهو أداء رائع بالنسبة لساعة نسائية. الحركة مصقولة ومزخرفة بشكل جميل، ويمكن مشاهدة الآلية الدقيقة من خلال ظهر العلبة المصنوع من الكريستال الياقوتي. وقد نُقش التوربيون الأوتوماتيكي المصنوع من الذهب الأصفر بدقة متناهية بخطوط دقيقة وناعمة تُظهر خبرة بلانكبين العميقة في زخرفة الحركة. على الرغم من الأبعاد المدمجة للحركة، تعمل جميع الوظائف بسلاسة، حيث يتم تبديل مراحل القمر بدقة وتعمل الثواني بسلاسة. وتُعد هذه البراعة التقنية في تحقيق التعقيد والاستقرار في مساحة محدودة تجسيدًا لبراعة بلانكبين في صناعة الساعات.

اعتبارات الراحة في تجربة الارتداء
من الناحية العملية، تُظهر ساعة اليد Ladybird هذه راحة فائقة وعملية. تم تحسين حجم العلبة بشكل مريح للحفاظ على حضور بصري كافٍ دون إثقال المعصم النحيل، كما تم التحكم في وزن العلبة الذهبية عيار 18 قيراطًا بشكل جيد لإعطائها ملمس المعدن الثمين وضمان الراحة. يتميّز السوار المصنوع من الساتان بملمس ناعم وسلس يتشكّل مع المعصم دون إزعاج، حتى بعد ارتدائه لفترات طويلة. صُمّم المشبك ليكون مدمجاً وثابتاً وسهل التشغيل مع الحفاظ على جمالية الساعة بشكل عام. أما من حيث التناسق، فيأتي اللون الأرجواني الملكي مميزًا دون أن يكون متباهيًا بشكل مبالغ فيه، مما يجعلها ذات مظهر فاخر لفساتين السهرة وذوق فريد للملابس اليومية. هذا التنوع يجعل من هذه الساعة إكسسوارًا فاخرًا حقيقيًا لكل يوم.
الأسئلة المتداولة
سؤال: هل تحتاج وظيفة طور القمر إلى التعديل كثيرًا؟
ج: شاشة عرض أطوار القمر دقيقة للغاية بحيث لا تحتاج إلى تعديلها إلا مرة واحدة كل 122 عاماً، لذا لا تحتاج إلى تعديلها بشكل متكرر للارتداء اليومي.
س: هل ترصيع الألماس آمن؟
ج: باستخدام تقنية ترصيع المجوهرات المتقدمة، فإن كل ألماسة تكون ثابتة وثابتة ولن تسقط مع التآكل العادي.
س: هل هو مناسب للارتداء اليومي؟
ج: على الرغم من أن التصميم مصمّم على أنه راقٍ، إلا أنه أنيق وعملي ومناسب للمناسبات الخاصة والارتداء اليومي.
س: ما هو الفاصل الزمني لصيانة الحركة؟
ج: يوصى بإجراء صيانة احترافية كل 3-5 سنوات للحفاظ على الحركة في حالة تشغيل مثالية.